نشر مرتضى منصور رسالة عاجلة عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك قال فيها إنه الرئيس الشرعي للزمالك.
وقال منصور: “إلى من يحاول أن يضلل الجماهير وأعضاء الجمعية العمومية لنادي الزمالك و يخدعهم بالكذب مدعيًا أن خزينة النادي لم يكن بها إلا مليون جنيه فقط وللاسف فهو كاذب لأنني عندما تركت النادي رغما عني بعد اختطافه كان في خزينة النادي 10 مليون جنيه أرسلهم النادي المصري وحوالي 4 مليون جنيه أرسلهم نادي الاتحاد السكندري بالإضافة إلى 4 مليون جنيه كانوا متواجدين في الخزينة من حصيلة الاشتراكات”.
وواصل: “أيها المضلل الكاذب كانت خزينة النادي بها حوالي 18 مليون جنيه وليس مليونًا كما تدعي”.
وتابع: “هذا بالإضافة إلي 111 مليون جنيه مستحقة للنادي طرف الشركة الراعية من شهر يوليو الماضي وحوالي 23 مليون جنيه هي مكافأة فريق الزمالك لحصوله علي مركز الوصيف رغما عنه في بطولة دوري أبطال أفريقيا هذا بالإضافة إلى 8 مليون جنيه الغرامه التي وقعها اتحاد الكرة علي حارس الزمالك السابق أحمد الشناوي و32 مليون جنيه هي قيمه الغرامة التي وقعها الاتحاد الدولي الفيفا علي اللاعب الهارب إلي نادي المبادئ محمود كهربا”.
وختم: “إذن أيها الكاذب نادي الزمالك يملك 192 مليون جنيه ولكنك فاشل لم تتمكن من تحصيلهم فكفى تضليلًا وكذبًا وكفى أنكم لم تستطيعوا التعاقد مع أي لاعب منذ أن فتح باب القيد إلى أن تم غلقه إلا من تعاقد معهم أمير مرتضى وهو حمزة المثلوثي وعودة أحمد فتوح وحميد احداد”.
وقال منصور في نهاية رسالته: “ارحلوا ايها الفاشلون فنادي الزمالك العظيم اكبر منكم بكثير”.